سنوات الضياع حكاية الزنا المباح
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي
اولا اريد اخباركم اني لم اشاهد ولا حلقة واحدة من المسلسل ولله والحمد ومن كثر الناس اللي يتكلمون عنه وكثير يسألوني عنه ولكن لا جواب ثم وصلتني رسالة وحبيت اني انقل لكم الرسالة نصيا لكم وشكرا لكم
سنوات الضياع حكاية الزنا المباح
ليس بمستغرب على مجموعهmbc
ان تبحث عن الرذيلة في شتى أنحاء العالم لكي تقدمها الينا وبالمجان الشعب التركي مسلم بنسبة تصل الى 99% ، وقد انتخب حكومه توجهها توجه إسلامي ، ولديه من التراث ومن الثقافة ما يُفخر به ،
لكن ذبابة الـ mbc لم تحط الا على الرذيلة كما هي عادتها ...
اختارت لنا مسلسل عن روايه سنوات الضياع ،
وهي روايه تتحدث عن علاقات غير مشروعه
( زنا )
في وسط مجتمع مسلم ،
وكيف ان الفتاه تحمل سفاح من اي شخص تريده ،
فالام في الاصل أنجبت بطلة الروايه سفاحا ،
وكذلك البطله حملت سفاحا من حبيبها ،
وياتي شخصا اخر يريد ان يتزوجها وهو يعلم أنها زانيه وفي احشائها حمل سفاح ....
تبسيط للعلاقات المحرمه بطريقة نجسه ، يجعلون من الزاني والزانية ، ابطال ،
ومثال يحتذى به في النبل وكريم الأخلاق ....
كل مراهق او مراهقه يشاهد مثل هذه المشاهد ، يرى الأمور ببساطه ،
وكيف ان الحب يبيح كل شي ، يبيح لنا خلط الأنساب ، ويبيح لنا خيانه
كل قريب ، يبيح لنا ان نعيش في خيال كاذب ...
وشوف الشعب ال .....
هل هذي هي اهدافهم وطموحاتهم؟
سجلت أدارة الأحوال المدنية بمنطقة الرياض في الشهور الأخيرة ما يقارب حوالي 700 طفله بأسم لميس وتم تغيير اسم 200 فتاة من اسمائهم الحقيقية الى اسم لميس كما سجلت ما يقارب 500 طفل بأسم يحيى و300 طفله بأسم نور و200 طفله بأسم رفيف
يأتي هذا بعد موجة المسلسلات التركية التي تبثها قناة Mbc في هذه الفترة مما ادى الى اعجاب المشاهدين بشخصيات المسلسل وتسمية ابنائهم بأسماء هذه الشخصيات
جريدة الوطن
وهذا يعني ان فيه 1900 اب + 1900 أم مرضى و ( .... ) في منطقه الرياض وما ادري عن باقي مناطق المملكه
فيه ناس تقول وش فيها
هذا دليل على ان شعبنا بدا ينحدر للتخلف والدليل سجلت سفاره تركيا العطله هذي 100 الف تأشيره لتركيا والسفاره مو مصدقه هذا العدد من السياح
وليش؟
عشان مسلسل؟
الله المستعان وين بعد ما جبنا الدول الباقي
مـن فـقـد الله فـمـاذا وجـد
ومـن وجـد الله فـمـاذا فـقـد
